رحل الأمير النائم بين عالمين بعد ٢١ عامًا
في قصة تختزل الألم والانتظار والتحدي، رحل الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود، بعد واحد وعشرين عامًا قضاها في غيبوبة طويلة، بين عالمين مختلفين: عالم الحياة الذي نعرفه، وعالم الغياب الصامت الذي لا نراه. على مدار تلك السنين، ظل جسده ساكنًا على سرير أبيض، بلا حراك، لكن روحه كانت حاضرة في قلب كل من أحبه،