دُكْتُور مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّؤُوف يَكْتُب : أَيُّهُمَا أَخْطَر .. الِاسْتِهْدافات .. أَمْ شَيْطَنَة الْإِنْجَازَات.. أَمْ نَقَصَ الْإِمْدَادَات .
تَقِفُ مِصْر شَامِخَة قَوِيَّة عُفِيَه .. فِي ظِلِّ تُؤْتَرات جُيُوسِّيَاسِيَّة .. وَاسْتَهْدَافَات بَشَرِيَّةٍ .. وَحَصَار الْغَزَّاوِيَّة .. وَضَرَب الْمُدُن اللُّبْنَانِيَّة.. وَسُلُوكِيَّات الْمَليشيات الْحُوثِيَّة.. وَتَوَقِعَات بِضَرْبِ الْمُنْشَات النَّفْطِيَّة الْإِيرَانيه.. وَنَقَصَ الْإِمْدَاد