شخصيات.. عمرو لطفي و100 يوم من العمل داخل ميدور

بعد مرور 100 يوم فقط على توليه رئاسة شركة ميدور، أثبت الدكتور عمرو لطفي أنه ليس مجرد مسؤول تنفيذي، بل عقل إداري واعٍ أعاد توجيه بوصلة الشركة نحو المسار الصحيح، بعد سنوات من التحديات وربما التشوهات الإدارية والفنية التي كادت تعصف بهوية أحد أهم معامل التكرير في الشرق الأوسط. فتح الملفات المغلقة:-

مصدر: ننتظر موافقة “الرقابة المالية” لإقرار زيادة المعاش التكميلي

كشف مصدر مسؤول بوزارة البترول أن الوزير المهندس كريم بدوي يُبدي حماسًا كبيرًا لإقرار زيادة المعاش التكميلي للعاملين المحالين إلى التقاعد، مؤكدًا أن مشروع الزيادة قد تم الانتهاء من إعداده فعليًا، ويتضمن تحسينات ملموسة تواكب تطلعات أصحاب المعاشات وتوفر لهم قدرًا أكبر من الأمان المالي. وأوضح المصدر في

للباجوري ورمضان: حمش للذهب…منجم الفرصة الضائعة..لماذا ؟

في وقتٍ يرفع فيه قطاع البترول والثروة المعدنية شعار “مصر وجهة واعدة للاستثمار التعديني”، وتُعقد فيه المنتديات وتُروَّج الفرص، يطل منجم “حمش” كقصة مؤلمة لتجاهل الفرص القائمة فعلاً. شركة “حمش مصر لمناجم الذهب” التي بدأت نشاطها منذ عام 1999 بالشراكة بين هيئة الثروة المعدنية وعدد من المستثمرين، تمثل اليوم

إنفراد: أديس تقرر صرف 5 مليون جنيه لكل فرد من ضحايا البارج المنكوب ومرتبات شهرية لأسرهم

بتروجت تدشن مشروع تخزين الغاز البترولي المسال بالأردن

تم توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع تخزين الغاز البترولي المسال في العقبة بين شركة بتروجت ضمن ائتلاف مع شركة الخطوط الوطنية الأردنية لتشغيل السفن، والشركة الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال، مما يشكل خطوة استراتيجية نحو بناء منظومة متكاملة لتخزين وتوزيع الغاز البترولي المسال، بما يقلل من التكلفة التشغيلية

مجرد رأي…ليس دفاعاً عن كامل الوزير

في كل أزمة يظهرون فجأة، تخرج الوجوه من خلف الستائر، ويتصدرون المشهد كما لو أن الوقت قد حان لإعلان البطولة، يطلقون صرخات الغضب ويشيرون بأصابع الاتهام نحو الحكومة، ويرفعون شعارات المساءلة، يتحدثون عن تقصير الدولة وكأنهم ليسوا جزءًا منها، وكأنهم لم يكونوا شركاء صامتين في كل ما جرى . إنهم تجار الأزمات…من

بتروجت وسفن التغييز…ملحمة وطنية في معركة الطاقة

في قت لا يحتمل التأجيل، وبين أمواج الأزمات العالمية، يبزغ نجم شركة بتروجت كركيزة أساسية في معادلة الأمن القومي المصري في قطاع البترول ،وبينما كانت بعض الدول تنزلق في ظلام العجز والانقطاع، كانت بتروجت تخوض واحدة من أعظم معاركها، عنوانها: ربط مراكب التغييز بالشبكة القومية في وقت قياسي، وسلاحها: العزيمة،

عندما قال لي هادي فهمي: أنا أكبر من الوزير بربع ساعة

في خريف عام 2002، اتصل بي شخص ما، وطلب مني نشر موضوع عن فساد أحد الموظفين بشركة مصر للبترول. وافقت على الفور، وحصلت على الأوراق منه، لكنه سألني: “أنت تعرف مين ماسك مصر للبترول؟” قلت: “لأ.” قال: “اللي بيرأس مصر للبترول هو أخو وزير البترول، هادي فهمي.”، ولأنني كنت في عنفوان شبابي، ولست ممن يتوددون في

نون النسوة: عزة سري.. نموذج للقدوة الحسنة

في سجل القيادات النسائية البارزة التي أثرت قطاع البترول، يبرز اسم المهندسة عزة سري كواحدة من الشخصيات التي جمعت بين النجاح المهني، والالتزام الأسري، والطموح . عزة سري لم تكن فقط موظفة أو مسؤولة تقليدية في هيئة البترول، بل كانت نموذجًا ملهِمًا للمرأة العاملة التي تحدت الصعاب وفرضت نفسها بكفاءتها واجتهادها.

عذراً لرؤوساء الشركات: التهنئة مهانة لكم وفضيحة على الملأ.

في مشهد صادم ومثير للجدل داخل قطاع البترول، واجه عدد من رؤساء شركات البترول إهانة معنوية ومهنية بالغة، تمثلت في تأخير ترقياتهم إلى منصب مساعد رئيس شركة، في الوقت الذي جرى فيه ترقية آخرين – اقل سناً وخبرة ، بل وإمعاناً فى الإهانة أن تجد رؤوساء شركات كبرى يتم انتدابهم على درجة مساعد. وجدت من الإهانة