مروه عطيه تكتب... العيد فتة ولحمة ولمة
ها قد أشرقت شمس العيد معلنة بداية يوم طال انتظاره، يوم يتزين بالضحكات وتروى فيه الأرواح بعطر المحبة والود كأن الزمن توقف قليلا ليلتقط أنفاسه ويبدأ معنا من جديد. أول يوم العيد ليس مجرد تاريخ على التقويم بل لحظة إنسانية دافئة تبدأ من تكبيرات تلامس القلب وتصل إلى ابتسامة طفل صغير يركض بثوبه الجديد ممسكا