أيمن حسين يسأل أصحاب المناصب: هل يشعر من يعملون معكم بالأمان؟
في كل مؤسسة، هناك من “يدير”… وهناك من “يقود”. والفرق بين الاثنين لا يُقاس بالمنصب أو المؤهلات، بل بشيء أعمق بكثير: الأثر الذي يتركه القائد في نفوس من يعملون معه. هل يطمئن الناس لوجودك؟ هل يشعرون بالأمان من قراراتك؟ هل يخافونك…أم يرتاحون إليك؟ هل يملّون من حديثك…أم ينتظرونه ؟ كل هذا لا يُرى…لكنه يُشعَر.