مروه عطيه تكتب عن تاريخ الثانوية العامة بين المدارس التجهيزية ونظام البكالوريا الجديد
في عالم يسعى مستمر نحو التقدم والابتكار حيث يظل التعليم هو المفتاح الذي يفتح الأبواب المغلقة أمام الأفراد والمجتمعات فهو ليس مجرد مجموعة من الدروس والمحاضرات بل هو عملية ديناميكية تتجاوز حدود الفصول الدراسية لتشمل بناء الهوية واكتساب المهارات الحيوية التي تؤهل الأجيال لمواجهة التحديات المعقدة في مجتمع